في مقال “الديمقراطية كمؤسسة بلا جسد”، يناقش المؤلف نظرية مثيرة حول طبيعة الديمقراطية الحديثة وكيف أنها قد فقدت جوهرها الأصيل. وفقاً لهذا الرأي، تعتبر الديمقراطية مؤسسة فارغة من المحتوى الإنساني، محصورة بين الفواتير الرسمية والخطابات المجردة. يقارن الكاتب هذه الحالة للديمقراطية بأيات محفوظة مطلوبة الطاعة بدون نقاش، مما يشير إلى افتقاد للمبادئ الأساسية للمساواة والتضامن.
ثم يتعمق المؤلف في موضوع الشمولية، والتي يتم تقديمها كمثال لسعادة وعدالة النظرية ولكن ليس التطبيق العملي. ويصف كيف يمكن لهذه الأفكار الجميلة أن تصبح أدوات للاستغلال عندما يتم فرضها بقوة غير مرئية عبر المدفوعات المؤثرة. بالإضافة لذلك، يسلط الضوء على خطر التصميم الوحيد للأنظمة السياسية داخل غرف مغلقة بعيدة عن الشعب، والذي يساهم في جعل الديمقراطية أداة سيطرة أكثر منها وسيلة تمثيل حقيقي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْجوفي النهاية، يدعو الكاتب إلى العمل العاجل والإصلاح لتغيير الوضع الحالي. فهو يحذر بأن الحلول الجزئية لن تؤدي إلا إلى زيادة تعقيد المشاكل الموجودة بالفعل. وبالتالي، فإن الخطوة الأولى نحو ديمقراطية
- أولًا: نشكركم على المجهود الرائع في هذا الموقع. ثانيًا: سؤالي هو: أنا مبتلى بالوسوسة القهرية في أمور
- زوجتي كانت واضعة أشياء كثيرة فوق الثلاجة، ونبهت عليها كذا مرة أن ترفعها، وفي يوم صحوت من النوم قبل ا
- شخص ( س ) يدخل للمسجد فيجد ( ص ) هو الإمام فيخرج ولا يصلي مع الجماعة بدعوى أنه على خلاف معه (ديني أو
- ما حكم الاستعانة والاستغاثة بالمخلوق في ما يقدر عليه؟ وهل تركه أولى؟ فأنا بدون وظيفة، وأريد طلب وساط
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .ما حكم نظر المرأة في دروس الشيوخ المصورة بالفيديو ؟