نظرية الوكالة تُجسد التفاعل المتشابك بين طرفين: الوكيل والموكّل، إذ يتمتع الأول بسلطة اتخاذ قرارات رسمية باسم الثاني بناءً على ثقة معينة وفهم متبادل لشروط الاتفاقيات. تُصبح هذه النظرية ذات أهمية بالغة عندما نتطرق إلى جوانب محتملة للتشوه الآجيلي، حيث يسعى الوكيل إلى تحقيق مصالحه الشخصية بدلاً من الأهداف المرجوة للموكّل. لضمان الوفاء بالاتفاقيات وتجنب التجاوز، تُؤكد النظرية على ضرورة وضع آليات مراقبة فعّالة لتقييم عمل الوكيل و التأكد من الامتثال لقواعد السياسات السابقة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد شراء شقة عن طريق البنك الإسلامي، بنظام المرابحة. ولكن البنوك الإسلامية في بلدنا تفرض على الزبون
- أنا شاب أبلغ من العمر 16 سنة، وفي رمضان السابق كنت على علاقة مع فتاة عبر شبكة الفيس بوك، وبينما نحن
- أحد العاملين في شركة كهرباء عنده رصيد إجازات كبير، وقد قارب الآن سن المعاش، وكان نظام الشركة في الما
- ما حكم فتاة قرئت فاتحتها على شاب ثم رفض الأب إتمام الزواج بسبب نقاش بينهما حول المهر, والفتاة راضية
- أبي يعمل في بنك ربوي، لكن قسمهIT لا دخل له في معاملات الربا، فهو يتلقى الإيميلات التي فيها مشاكل برم