في نقاش “الأزمات: الفرص المخفية خلف الشدائد”، الذي دار بين علا الدرويش ورندة السبتي، تم تقديم رؤية فريدة حول كيفية النظر إلى الأزمات باعتبارها نقاط انطلاق للابتكار والتطور. وفقاً لهذين الشخصيتين، الأزمات ليست فقط تجارب مؤلمة، بل هي أيضًا فرص لتأمل وتعلم بناء. يؤكد الجانبان على أهمية المرونة والصمود في التعامل مع الظروف المتغيرة بشكل مستمر.
تدعو علا والدرويش إلى تغيير المنظور من الشعور السلبي بالأزمات إلى اعتبارها تحديًا قابلاً للتحول. تشارك رندة السبتي نفس الرؤية، موضحة أنها ترى الأزمات كمراحل مهمة لرحلات التنمية الذاتية والإصلاح الهيكلي الأكبر. ويتم التأكيد على ضرورة تبني نهج عقلاني وحكيم عند مواجهة هذه المواقف الصعبة، واستخدام المعلومات المكتسبة منها لبناء استراتيجيات أكثر فعالية للمستقبل.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقلكما يناقشان المسؤولية الجماعية التي يجب أن يتحملها الأفراد المبدعون ومنطقي التفكير داخل المجتمع، وليس الحكومة والمؤسسات الرسمية وحدها. ويحثان على التحرك الآن واتخاذ الإجراءات العملية بدلاً من الانتظار حتى تحدث الكوارث. بالتالي، يدعوان الناس إلى
- منذ 5 سنوات تقريبًا قمت بشراء شيء يسمى «اكسات» مقابل مبلغ مالي وقدره 50 جنيهًا، وقمت من خلال هذه الا
- Theory Dasbien
- أنا فتاة وعمري 21 سنة، ألبس الحجاب، وأريد الالتزام بالشريعة، إلا أن القانون هنا يمنع الحجاب في الجام
- إذا شككت في التلفظ بالطلاق المعلق على شيء، وفعلته لشكي فيه، فما حكم ذلك؟
- أنا فاتح مكتب، ونويت من يوم ما فتحت المكتب أن أخصص 20% من أرباح الشغل للصدقة، -والحمد لله أستطيع ذلك