في النقاش الذي تناول تأثير الجماعات والأفكار على أفعال الناس، تم تسليط الضوء على قوة هذه العوامل في تشكيل تفكير الأفراد وتوجيههم دون وعي. بعض المتحدثين اعتبروا هذا التأثير حتميًا، مشيرين إلى أن الناس قد لا يستطيعون مقاومة تأثير الجماعات والأفكار. في المقابل، عارض آخرون فكرة وجود أجندات محددة تسيطر على الجميع، مؤكدين أن الأفراد ليسوا مجرد دمى في يد جماعات مخفية. كما تمت مناقشة دور العوامل الخارجية مثل وسائل الإعلام والتجمعات المجتمعية في تشكيل أفكار الفرد، حيث رأى البعض أن الأفراد يتعرضون لأفكار دون وعي، بينما رأى آخرون أن الأفراد لا يستطيعون التمسك بأفكارهم دون الخضوع لسيطرة هذه العوامل. تم التأكيد على أهمية الحصول على خبرة شخصية والتعرض لظروف مختلفة، بالإضافة إلى ضرورة التفكير النقدي ومراجعة الأفكار بشكل دوري. كما تم التشديد على أهمية التمسك بالتفكير النقدي كقاعدة أساسية في حياتنا لتجنب التوجيه دون وعي. ومع ذلك، تم الإشارة إلى أن بعض الناس قد يعززون فكرة أن التفكير النقدي وحده يكفي، وهو رأي يعتبر من الضيقاء الإيمان.
إقرأ أيضا:حرب شربوبة أو حرب الثلاثين سنة بالصحراء المغربية- تشاجر معي زوجي، وكان غاضبا، وقال لي بالنص: أنت تذهبين إلى الجامعة، وتمرين على بيت أهلك في الذهاب وال
- ما حكم المداومة في الركوع والسجود على ذكر معين دائما لم يرد قوله في هذين الموضعين عن الرسول صلى الله
- Franz Czernicky
- في عام 1987 قمت بتغيير تاريخ ميلادي الحقيقي وهو 1954 إلى تاريخ 1942 وذلك بتقديم مستندات وشهادات غير
- Fred Bellefroid