في النقاش الذي دار حول فكرة أن العالم عبارة عن لعبة إختراق وتنافس حكام العالم لضمان استمرار قوتهم والسيطرة على مصالحهم، تباينت الآراء بين المشاركين. بدر الدين الصمدي أيد هذه الفكرة، بينما رأى الزاكي الزناتي أن هناك فئة من الناس لا يقاومون ولا يحاربون الفساد. إسماعيل العياشي وصف العالم بأنه لعبة بلا رحمة حيث تسعى الحكومات لتحقيق مصالحها الشخصية دون اعتبار لأفعال الآخرين. هالة العماري حذرت من أن هذا التفكير قد يجعل الناس لا يشعرون بأهمية حياتهم ويستخدمون كلمات الضحية والخير في أهدافهم السياسية والاقتصادية. عبد الرؤوف بوزيان انتقد هذه الفكرة معتبرًا أنها تحبط الناس وتجعلهم عرضة للتأثر بالآخرين دون مقاومة، مشددًا على ضرورة بناء عالم يعتمد على الاحترام المتبادل والتعاون. فضيلة السيوطي استفسر عن هذه الفكرة، متسائلاً عما إذا كانت محاولة لتحقيق مصالح شخصية وراء كل خير مدعى.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)- أعمل في تغليف ملابس نسائية، وهذه الملابس تحتوي على بعض العيوب أحياناً، لكنني أضعها في العلبة لتباع،
- وجدت عدة فتاوى تحرم بيع البيض المخصب هكذا إجمالا، لوجود الغرر دون تفصيل، وسؤالي عن القياس الفقهي للم
- ما حكم الشرع في امرأة تشك في زوجها، رغم أنهما متزوجان منذ 18 سنة، ولهما ثلاث بنات، أكبرهن 17 ونصف، ر
- كل ما أملكه من سيولة حوالي 3000 جنيه وأعطيتهم لوالدي ليستثمرهم معه في مشروع تربية دواجن ،،، وعلى ذلك
- كيف يمكنني أن أزرع في رجب، وأسقي في شهر شعبان، وأحصد في شهر رمضان الكريم؟ أرجو الإجابة.