وفقًا للنص المقدم، فإن الأموال التي اكتسبها شخص ما من تجارة المخدرات قبل اعتناقه للإسلام تعتبر اليوم جائزة شرعًا. هذا بناءً على مبدأ الإسلام الذي يهدم ما قبله من الذنوب والمعاصي، حيث يغفر الله للفرد كل ما فعله أيام كفره. هذا المبدأ مستند إلى نصوص قرآنية ونبوية محترمة تؤكد على مغفرة ذنوب السابقين بمجرد دخولهم دائرة الدين الحق. لذلك، ليس هناك سبب للتردد بشأن استخدام تلك الثروة بكافة الوسائل المشروعة، سواء بالتوزيع الخيري عليها أو إنفاق بعض منها على الزواج وغير ذلك. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين البارزين الذين يرون أن الإسلام يمحو الماضي تمامًا عند هداية شخص جديد إليه.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فرقة 4th Impact: الأخوات سيركادو
- أصبت بالوسواس القهري في النظافة منذ أكثر من 5 سنوات وما زلت، وأتعالج، وعندما أتوضأ أكرر الوضوء أكثر
- نبارك لكم هذا الموقع الكريم الذي نثق فيه كثيرا، وأتمنى أن تجيبوني سريعا على مسألتي، لأن الموضوع عاجل
- إذا قلت في نفسي سأصوم اليوم، وإن مرضت أو تعبت فسأفطر، فهل يصح صومي؟ وعلى فرض أنني مرضت وواصلت الصيام
- هل يأثم من يكتب على كيبورد يحتوي أحرفًا عربية، دون النظر إليها، وقد يكتب شيئًا حرامًا؟ علمًا أن الكي