في النقاش الذي أثارته عائشة العروي، يُطرح سؤال محوري حول ما إذا كان التغيير المضطرب هو صدى لفشل الأنظمة. يُشير المشاركون إلى أن التحديات والأعمال غير القانونية قد تكون ضرورية لجذب الانتباه إلى مشاكل كبيرة، مما يشير إلى أن الأنظمة الحالية قد فشلت في حماية الفئات المختلفة من المجتمع. هذا الفشل يدفع البعض إلى التمرد كشكل من أشكال الانتقام، مما يخلق توترًا بين الحس السائد والحوار. يُؤكد النقاش على أهمية الحوار كأداة للتغيير، لكنه يسلط الضوء أيضًا على أن بعض الهيئات قد تحتقر أو تعطف على التظاهرات والإجراءات المصاحبة للمطالب. يتساءل المشاركون عما إذا كان بإمكان الأنظمة تعديل موقفها للاستماع إلى شكاوى المجتمع دون أن تُدان بها، مما يشير إلى أن التغيير المضطرب قد يكون نتيجة مباشرة لفشل الأنظمة في الاستجابة بشكل فعال لمطالب المجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد في بلدي ليبيا خدمة الشراء الإلكترونية، تقدمها للمواطن شركة اتصالات، تعمل كوسيط بين الزبون والمح
- أنا مصري وأعمل في إحدى الدول العربية من 6 سنوات، وأذهب في الإجازة كل 6 شهور من أجل زوجتي وأمي و أولا
- جزاكم الله خيراً عندي استفسارات في القرآن آية مضمونها سلام على هذا النبي (يوم ولدت ويوم أموت) هكذا ك
- ما هي الطرق الشرعية التي يسلكها الشاب ليتزوج، أو بعبارة أخرى ما هي طرق البحث عن الزوجة، مشكلتي أنني
- ما معنى الآية: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَة)؟ ولكم جزيل الشكر.