يتناول النص نقاشًا حول ما إذا كانت الثورات مجرد تمارين لخوف العوام، حيث يقدم المشاركون آراء متباينة. يبدأ المنصور العسيري بالقول إن الثورات هي مجرد تمارين لخوف العوام، وهو رأي يعارضه عفاف الهضيبي الذي يرى أن الثورات هي تصميم السلطة لتبرير السيطرة المستمرة على المجتمع. من ناحية أخرى، ترى رنا بن فضيل أن التغيير الجذري في النظام هو السبيل الوحيد لإعادة صياغة أنفسنا، مما يتطلب مواجهة السلطة بشكل مباشر. هيثم القروي يرفض فكرة أن الثورات مجرد تمارين للخوف، معتبرًا أنها نتائج لعقوبات السلطة على المجتمع. رياض بوزرارة يشير إلى أن الأجيال الجديدة تتعلم من التجارب السابقة وتطور طرقًا جديدة لمطالبة المشاركة الحقة. إسحاق البصري يشكك في نظرية عفاف الهضيبي، معتقدًا أن الأجيال الجديدة تسعى لبناء مستقبل أفضل. سيدرا بن يعيش يقترح أن الثورة في روسيا كانت ناجحة على النية ولكنها تركت بصمات كبيرة للاستقرار السياسي والاقتصادي في المستقبل. تيمور القفصي يشير إلى أن الثورات قد تكون أكثر ضرراً من نفعها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- أرجو الأفتاء: دخل وقت أذان الفجر دون أن نغتسل من الجنابة وللإحراج لم نغتسل وشككنا أن صيامنا غير مقبو
- أنا فتاة مخطوبة لكن بعقد زواج المشكلة هي أني وخطيبي اتفقنا على أن ألبس الحجاب أمام زوج خالتي وهو مصر
- أنا أعلم أنه إذا أراد المسلم الزواج يجب أن يتزوج امرأة محصنة لم ترتكب الفاحشة، سواء كانت مسلمة أو كت
- هل يحق لي خصم ما قمت بدفعه من دين على أبي أثناء حياته، من التركة التي آلت إلينا منه بعد وفاته، أم إن
- أين الله ؟
