في النص، يُستدل على أن الخضر ليس مجرد ملك أو ولي، بل هو نبي من أنبياء الله. تُشير الآيات القرآنية إلى أن الرحمة التي منحها الله للخضر هي رحمة النبوة، وأن العلم اللدني الذي اكتسبه يعود إلى الوحي الإلهي. يؤكد الله نفسه في قصة الخضر مع موسى أن أفعال الخضر، مثل قتل الغلام وخرق السفينة، كانت بأمر ربه، مما يدل على أنها نبوءات مستندة إلى الوحي الإلهي. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر تواضع موسى أمام الخضر واعترافه بأن الأخير يتمتع بحكمة غير محدودة مكانة النبي العالية. بناءً على هذه الدلائل القرآنية الواضحة، يبدو أن الخضر كان بالفعل أحد رسل الله ونبيه.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- آسف أرسلت إليكم السؤال منذ دقيقة، ولكن حدث تقديم وتأخير في الكلام، وهذا هو السؤال دون أخطاء: لو أن ش
- اشتريت ساعة يدوية تبين لي بعد شرائها أن جزءاً منها مطلي بما نسبته 5 ملجرام ذهب، فهل يحرم علي لبسها،
- أم زوجي سيدة متسلطة وغيورة ـ نوعا ما ـ وأحاول أن أعاملها برفق وليونة ودائما ما أحث زوجي على رضاها، و
- بارك الله فيكم، وأثابكم على هذا العمل الذي أعان المسلمين، وسهل علينا أمور ديننا. توضأت، وكان على رأس
- أحبك في الله يافضيلة الشيخ. نحن نعلم بأن اليقين لا يزول بالشك. شيخي الكريم: والله العظيم إني أعيش في