في النص، يتناول المداخلون سؤالًا فلسفيًا عميقًا حول طبيعة الذكاء: هل هو نعمة أم لعنة؟ تبدأ عائشة بن القاضي بالقول إن القلوب المستعدة للمغامرة تجد في التفكير صعوبة ولذة في آن واحد، مما يشير إلى أن الذكاء يمكن أن يكون نعمة لأنه يفتح آفاقًا جديدة للمعرفة والتجربة. ومع ذلك، تسأل زهراء الرشيدي عن جدوى السعي وراء الوعي إذا كان الجهل يوفر الأمان. هذا يشير إلى أن الذكاء قد يكون لعنة لأنه قد يجلب القلق والتوتر بدلاً من السعادة. تتفق المداخلتان على أن السعادة لا تأتي بالضرورة من العزلة أو الهروب، بل من المغامرة والبحث عن المعرفة. وبالتالي، يمكن القول إن الذكاء هو نعمة للقلوب التي تسعى للوعي والمعرفة، لكنه قد يكون لعنة إذا كان يجلب القلق بدلاً من الأمان.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من قائل هذه العبارة: يا رب! أسألك هذا اليوم، أن تلاقي بيني وبين عدو لك شديد حرجه، قوي بأسه، كافر بك،
- 1- هل يجوز الذهاب لرؤية بنت في بيت أبيها لغرض الزواج قبل اتخاذ القرار في السابقة؟ ثم يفاضل بين الاثن
- Tokugawa Mitsukuni
- زوجي (مع العلم أن لي ابنا منه) طلقني أول طلقة وأنا حائض (هو لا يعلم بالحكم، ولا أنا)؛ لأني طلبت منه
- إكلشال