في النقاش الذي تناول دور القانون الدولي في عالم اليوم، يبرز تساؤل حول ما إذا كان هذا النظام مجرد واجهة للاستعمار. يشير المشاركون إلى أن القانون الدولي يمكن أن يكون أداة ذات حدين، حيث يمكن أن يكون رادعاً ضد الظلم السياسي والدولي، لكنه أيضاً معرض للإساءة واستخدامه كغطاء لتوجيه اللوم والتصرف بمصلحة الجهات القوية. يوضح سند بن داوود وبقية المتحدثين أن القانون الدولي يمكن أن يوفر الحماية للشعوب الضعيفة، لكنه في الوقت نفسه يستغل من قبل الجهات المؤثرة لتأكيد سلطاتها. هذا يشير إلى أن القانون الدولي قد يكون وسيلة لتحقيق مصالح الدول القوية على حساب الدول الضعيفة، مما يجعله يبدو وكأنه واجهة للاستعمار.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اتفقت أنا ومجموعة من زميلاتي على حفظ سورة يوسف، ثم قرأت أنه غير مستحب للنساء. هل هذا صحيح؟ " لا تعلم
- هل تغير الجو وحدوث عواصف رملية في البلاد تعتبر كوارث ينزلها الله على العباد بسبب تفشي الفواحش أم كوا
- إذا وصلنا نهاية سورة الأنفال ببداية سورة التوبة، فهل تجوز كتابتها كذلك: إن الله بكل شيء عليمم براءة
- لدي قطة قمت بتربيتها منذ أن كانت صغيرة, وحاليا قطتي أصبحت بالغة، وتأتيها دورة التزاوج كل ثلاثة أسابي
- ما حُكم إعطاء الأب أرضا كهدية لصديقه، رغم حاجة أبنائه للأرض؟