في النقاش حول دور القطاع الخاص في تحسين جودة التعليم والرعاية الصحية، برزت آراء متباينة. جمانة بن إدريس اقترحت أن إطارًا قانونيًا قويًا يمكن أن يجعل القطاع الخاص حاميًا لهذه المجالات، مما يشير إلى إمكانية تحسين الجودة من خلال التنظيم الفعال. ومع ذلك، شكك العديد من المشاركين في هذه الفرضية. آسية الدكالي أشارت إلى تجارب سابقة تؤكد عدم اهتمام القطاع الخاص بالمصلحة العامة، بينما أعرب نيروز التلمساني عن صعوبة تصديق أن نظامًا تنافسيًا يمكن أن يضمن جودة الخدمات الأساسية. غفران القيرواني وزيدان الدرقاوي أكدا على الحاجة إلى تحول جذري في هذه المجالات، مما يشير إلى أن التغييرات الهيكلية قد تكون ضرورية لتحقيق تحسينات حقيقية.
إقرأ أيضا:كتاب بسائط علم الفلك وصور السماءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت غاضبًا جدًّا من خطيبتي، وقلت لها: «والله، أي أحد يرسل لك رسالة على الفيس، سأقتله»، أقصد هنا الشب
- 1ـ ما هي الرطانة التي نهى عنها الخليفة عمر بن الخطاب؟. 2ـ وكيف يكون تشكيل أحرفها؟ وهل هي بضم الراء أ
- ما حكم من يكون تائبا من الغيبة ويغتاب واحدا دون قصد وهو ناس ويستغفر؟ وهل تلزمة إعادة التوبة؟.
- حدثت مشكلة بيني وبين زوجتي، ولم تتم الدخلة بعد، وأخبرتها بعدم رغبتي باكمال الزواج، وتخيلت نفسي أمام
- هل يمكن أن أصلي الرواتب قبل اذان الظهر بعشر دقائق؟