وفقًا للنص، هناك نقاش بين العلماء بشأن إدراج “الكافي” و”المانع” و”النافع” ضمن أسماء الله الحسنى. يُعتبر “الكافي”، الذي يعني الكمالية والكفاءة الإلهية، أحد الأسماء الشائعة في هذه القائمة، لكن صحة الرواية المرتبطة به موضع خلاف. أما بالنسبة للـ “المانع”، فهو مرتبط بالمعطِي ويؤكد على سيادة الله وقدرته على المنع والإعطاء. ومع ذلك، ليس مستخدماً بشكل مستقل باعتباره اسمًا لله حسب أغلب العلماء. كذلك الأمر بالنسبة للـ “النافع”، الذي يتشارك وضع مشابه مع الـ “المانع”. رغم أنه ليس واحدًا من الأسماء المستقلة لله، إلا أن دوره مهم جدًا في تعريف سلطانه المطلق وكامل قدرته. لذلك، يمكن القول إن الكافي والمانع والنافع جميعها تحمل دلالات ذات أهمية كبيرة في العقيدة الإسلامية، وإن كانت درجة قبولها كأسماء مستقلة لله تختلف بين العلماء.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي شركة، وتعاقدت مع شركة أخرى آخذ منها عملا. ومن المفروض أني عندما أقدم لهم فاتورة، أن يعطوني قيمة
- ما هي ضوابط إدخال جزء من آية أو آية كاملة أو حديث ـ مع أن من الأحاديث ما يتضمن آيات قرآنية ـ في الشع
- أعلم أنه لا يرد القضاء إلا الدعاء، ومع ذلك فإنني دعوت الله كثيرا بأن يمد في عمر أبي، ولكنه توفي، وأن
- لي صاحب بالمدرسة قال سبة للوالدة وعرف الشخص أني لا أحب من يخطئ على الأهل فهو لم يقلها بشكل مباشر لكن
- لقد ذكرتم في فتوى: (154023) أن من ضوابط التكفير في تارك الصلاة كسلًا: التصريح بعدم العزم على قضاء ما