يتناول النص مسألة تفضيل المسح على الخفين أو غسل القدمين في الوضوء، مستعرضًا آراء العلماء والفقهاء. يرى معظم العلماء، مثل أبي حنيفة ومالك والشافعي، أن غسل القدمين هو الأفضل لأنه الأصل في الوضوء. ومع ذلك، هناك رأي آخر يشير إلى أن الأفضلية تعتمد على الحالة؛ فالمسح على الخفين يكون أفضل إذا كان الخف نظيفًا، بينما يظل الغسل أفضل للأقدام المكشوفة. يستشهد النص بحديث نبوي يشير إلى أن المسح على الخفين يمكن أن يكون أفضل في الظروف المناسبة. في النهاية، يؤكد الفقهاء البارزون مثل ابن تيمية وابنه القيم أن الأفضل هو ما يناسب حالة القدم، سواء كانت مرتديةً للخف أو مكشوفة.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يختلف الشعور بسكرات الموت عند من مات على فراش الموت وعند من قبضت روحه وهو نائم أو من مات فجأة (أي
- هل الحديث الذي جاء عن فضل الصداع للمؤمن، صحيح؟
- تطلب مني صديقتي بطاقة سيم كارد لتستعملها في الإنترنت فقط, أو من أجل الفيس بوك؛ لكي تتحدث مع معارفها
- هل يجوز دفع كفارة اليمين عن أحد الوالدين دون علمه؟ بالرغم من أنه قد يحلف دون إظهار الهاء في لفظ الجل
- كنت أفطر في نهار رمضان بشرب الماء بحجة العطش والجوع من غير علم أهلي، وعمري 12 سنة مع العلم أني قد بل