وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:قلوبهم قلوب أعاجم!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا فضيلة الشيخ: أريد أن أنصح إذا رأيت منكرا وقت خروجي للنزهة لكن والداي يغضبان مني ويخافان علي من ال
- معركة الخاسرين (2019)
- ماهي عقوبة اللواط في حياة البرزخ؟ وماهي العقوبة في الآخرة؟ وبارك الله فيكم، وجزاكم الله كل خير.
- أنا فتاة أعاني من الإفرازات الطبيعية (الودي) وأضع فوطة صحية لليوم الواحد وأتوضأ لكل صلاة ولكن الفوطة
- هل التجارة الإلكترونية تعتبر من العولمة؟