وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث عن معاملة والدتك لك لا يعتبر غيبة، خاصة وأن الغيبة محرمة ولكنها جائزة في بعض الحالات، مثل طلب النصيحة أو الشكوى من الظلم. يبدو أن حديثك كان بهدف طلب النصح، وهو أمر مباح. هذا لأن الغيبة المباحة تشمل طلب النصيحة من الآخرين، كما في حالة طلبك للنصح من صديقتك. لذلك، ليس عليكِ شيء تجاه ما قلتيه عن والدتك. النص يشدد على أن الصبر والاحتساب هما أفضل طريق في مثل هذه المواقف، ونسأل الله أن يهدي أسرتك ويجمعكم على خير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوك أحتاج إلى إجابة عاجلة: انتشر بين الشباب في قريتنا أمر وهو وضع اليد على الصدر في الصلاة وتحريك
- نذرت إن شفيت أمي، أن أترك مشاهدة مسلسل، لكني أخلفت، وشاهدته عدة مرات. فهل يجب أن أكفر عن كل مشاهدة،
- أخبرتني صديقتي عن جهاز (غرض) في السوق وسعره كذا فقلت لها إذا ذهبت فأحضري لي واحدا وبالفعل فعلت ولكني
- الدائرة الانتخابية وارانديت
- Office of the Chief Minister and Council of Ministers