في النص، يُناقش موضوع حقنة العضل وتأثيرها على الصيام. يُشير النص إلى أن إعطاء الحقن في الوريد أو العضل لا يُفطّر ولا يُفسد الصيام، حيث أنها ليست طعاماً ولا شراباً. حتى وإن شعر الصائم بطعمها في الحلق، فإن ذلك لا يُعتبر مفطراً. ومع ذلك، يُذكر أن الحقن المُغذّية تُفسد الصوم لأنها تُشبه الأكل والشرب. بناءً على ذلك، يمكن القول إن حقنة العضل التي لا تحتوي على مواد مُغذّية لا تُفطّر الصائم، بينما الحقن المُغذّية تُعتبر من المفطرات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الحديث: اللَّهمَّ إنِّي أسألُك بأنَّ لك الحمدَ، لا إلهَ إلَّا أنت المَنَّانُ، يا بديعَ ال
- Varallo Pombia
- هل يكون فضح المعاصي والمنكرات حراما لطلب الاستفتاء من علماء في الدين الإسلامى؟و السلام عليكم و رحمة
- سؤالي بخصوص الضمان الصحي: زوجي موظف لشركة حكومية، وتدفع لنا الشركة وصولات الكشف عند الطبيب وكذلك وصو
- لويس ماجو