وفقًا لأحكام الرضاع في الإسلام، فإن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، وذلك بناءً على شروط معينة يجب توافرها لتسبب الرضاع في التحريم. أولاً، يجب أن يكون العمر أقل من سنتين، حيث أن الرضاع بعد الحولين لا يؤثر في التحريم. ثانيًا، يجب أن يكون هناك خمس رضعات معلومة، أي أنها تؤدي غرض تغذوي. بما أن شرب لبن الزوجة لا يلبي هذين الشرطين، فلا تأثير له على حرمتكما. النصيحة دائماً هي تجنب مثل هذه الأمور لتحقيق الطهر والبعد عن الشبهات. لذلك، يمكن القول إن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، طالما لم يتم استيفاء الشروط المذكورة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو إفادتي فيما يلي: اشتركت أنا وأخي في قطعة أرض ودفع كل منا ما معه من نقود، فكان الفارق بيني وبينه
- بعد زواج دام 28 عاما، بدون أي إنذار أو مبررات تزوج زوجي من الخادمة التي تخدم ببيتي، وطلقها بعد6أشهر،
- قائمة رؤساء وزراء بولندا
- كنت أشاهد المسلسلات، وأتابع الصفحات التي تنشر أخبار تلك المسلسلات، وقد توقفت عن مشاهدة المسلسلات -وا
- ذهبت إلى الحج هذا العام مع حجاج الداخل وكان مقر السكن بمنطقة العزيزية بمكة, وتعذر علينا المبيت بمنى