وفقًا للنص المقدم، فإن ابتلاع قطعة من جلد الشفاة أثناء الصيام دون قصد لا يفسد الصوم. إذا حاولت إخراج القطعة ولم تستطيع، ثم بلعت ريقي، فلا شيء عليك. هذا لأن ابتلاع ما تقشر من جلد الشفتين بدون قصد لا يعتبر فاسداً للصوم. النص يشير إلى أن صيامك صحيح في هذه الحالة، حيث أنك لم تتعمد ابتلاع هذا الجلد.
النص يشدد على أن الواجب هو محاولة إخراج القطعة إن أمكن، وإلا فتركها دون تعمد ابتلاعها. كما يذكر أن الله عز وجل يرحم عباده ويغفر لهم، خاصة إذا كانوا صادقين في نياتهم. لذلك، إذا كنت قد فعلت ذلك دون قصد، فلا تقلق، صيامك صحيح بإذن الله.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسفي الختام، إذا بلعت ريقي بعد ابتلاع قطعة من جلد الشفاة دون قصد، فإن صيامك صحيح ولا شيء عليك. النص يوضح أن ابتلاع ما تقشر من جلد الشفتين بدون قصد لا يفسد الصوم، مما يطمئن القارئ بأن صيامه صحيح في هذه الحالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تلازمني ذكريات عن أمور سيئة مرت علي أو فعلتها في صغري غير أنها تؤثر في حياتي بشدة وتشلني عن دراستي و
- هل قلقلة الكاف في تكبيرة الإحرام تبطل الصلاة؟
- أنا شاب أعمل في مكتب مركز اتصالات، أي خدمة العملاء عبر الهاتف، في مستشفى متخصص في علاج الأسنان: -هول
- تسكن معي بنت عمّي، وقد فهمت من بعض الفتاوى أن هذا لا يجوز، إذا كانت الممرات متحدة، وهذا فعلًا ما يحص
- أرجو الإجابة على سؤالي دون الإحاله لفتوى سابقة لأني اطلعت على عدد من فتاواكم في الموضوع لكن لم تجب ع