في النص، يُناقش مسألة قضاء أيام الحيض من رمضان الماضي. إذا كانت المرأة تشك في قضاء هذه الأيام، ولكن يغلب على ظنها أنها قضتها، فلا يلزمها القضاء مرة أخرى. هذا لأن الشرع يجيز العمل بغلبة الظن في العبادات، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، يكفيها العمل بغلبة ظنها ولا حاجة إلى إعادة القضاء. أما إذا كانت تشك في قضاء أيام معينة ولم يغلب على ظنها أحد الأمرين، فإنه يلزمها القضاء. في حالة الشك ولكن مع غلبة الظن بأنها قضت أيام الحيض، فلا شيء عليها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يوجد حلّ لسلس المذيّ؛ لأن الأمر أتعبني، فكل مرة أضطر إلى أن أغيّر ملابسي بسبب المذيّ، وأغتسل؛ لكي
- توفى والدي منذ فترة، وترك أربعة أبناء وخمس بنات وزوجته (الأم)، ولم تقسم التركة، وبعد فترة توفي أحد ا
- أبي طلق أمي منذ أن كنت طفلاً وأمي تنازلت عنا أنا وإخواني الثلاثة مقابل خمسين ديناراً وعندما كبرنا بع
- هناك إمام مسجد قال إن مصر حُفظت من الفتن -لم يحدث فيها ماحدث في بلدان المسلمين من قتل وتنكيل بالمئات
- ما هي الرقية التي كان يستعملها الرسول -صلى الله عليه وسلم-؟