يؤكد النص أن عملية الخلق مستمرة وفق تعاليم الإسلام، حيث يُعتبر الله سبحانه وتعالى المسؤول الأول والأخير عن كل عمليات الخلق، سواء كانت الأولى أو اليومية. يُشير القرآن الكريم إلى أن الله هو الخالق البارئ المصور، وله الأسماء الحسنى، وهو خالق كل شيء. كما يُذكر في القرآن أن خلق الإنسان مستمر، مما يدل على استمرار عملية الخلق. يؤكد علماء الدين الإسلامي أيضًا على هذا الاستمرار، باستثناء ستة أيام معينة ذكرت في القرآن والتي قد تشير إلى بدء الخليقة كما نعرفها اليوم. هذا يعني أن الله قادر ومتواصل في خلقه لكل الأشياء الجديدة دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن أقرأ القرآن من الجوال حتى إذا كان الجوال متسخا أو قد مُسك وفي اليد نجاسة وطبعت فيه النجاس
- طبقًا للحديث الحسن: «إن لله أقوامًا اختصهم بالنعم لمنافع العباد، يقرهم فيها ما بذلوها، فإذا منعوها ن
- داريل كوهين رفع الأثقال في الألعاب الأولمبية عام ١٩٦٠
- ما هي درجة حديث: من قام على مريض يوما وليلة؟
- ينتشر بين العامه في مدينة تبوك، قولهم لأحد المساجد القديمة (مسجد الرسول) مع العلم أن اسمه المسجد الأ