يتناول النص مسألة تأثير لدغة النحلة أو العقرب على صحة الصيام. يشير النص إلى عدم وجود دليل شرعي يثبت أن لدغة النحلة أو العقرب تفسد الصوم، حيث أن النحلة والعقرب تضعان السم في بدن الملدوغ، وهو يتحرز من لدغهما. يُؤكد النص أن جميع مفسدات الصيام تتطلب أن يفعلها الصائم مختاراً، أما إذا فعلها مكرهاً، فلا يفطر بها. هذا الرأي متفق عليه بين العلماء المعاصرين، حيث لا تعتبر الحقن الجلدية والعضلية مفطرة أيضاً. بناءً على ذلك، يُعتبر الأصل في الصوم صحته حتى يثبت دليل على فساده. وبالتالي، فإن لدغة العقرب أو النحلة لا تفسد الصوم من باب أولى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن ندرس في بلد غير إسلامي لكن يوجد به مسلمون ولكنهم لا يصومون ويفطرون على الهلال بل على التقويم فهل
- قرأت مرة أن من قال في صباحه هذا الحديث ثلاث مرات عصمه الله من الغرق والحرق والعقرب ووو وهذا نصه: بسم
- قد يتساءل البعض عن العلاقة بين الوحي والعقل، فرفع البعض من شأن العقل حتى جعله مساويا للوحي أو يزيد ك
- إدوارد سولبيس
- أيها السادة المحترمون: لدي أخ كلفني وهو منهار، وكنت على دراية بكثير من معاناته مع زوجته، ونحن في بلا