تتناول الدراسة روايات وفاة سميّة بنت خباط، أم عبد الله بن عمرو بن عبد ياسر (عمار بن ياسر)، وتشير إلى الاعتقاد السائد أن أبا جهل هو قاتلُها.
يؤكد النص على وجود روايات متداولة في كتب الحديث والسير تُنسب قتل سميّة لأبي جهل، ويدلل على ذلك قبول هذا الرأي بين علماء السيرة والتاريخ القدامى مثل ابن سعد والحافظ ابن كثير وابن حجر.
لكن الدراسة تؤكد أيضاً عدم وجود سند كامل ومُتوّفر في النصوص الأصلية لتأكيد هذه الواقعة.
ويشير النص إلى أن السياق العام للأحداث خلال تلك الفترة الزمنية يؤكد احتمالية تورط شخصيات بارزة مثل أبي جهل في أعمال عدائية ضد المسلمين آنذاك.
في النهاية، تُحدد الدراسة أن تفاصيل وفاة سميّة، رغم عدم كونها محكّمة بالسند الشريف، تشكل “نقطة محورية هامة” في سرديات بدايات الدعوة الإسلامية وسط مقاومة قوية من قادة الطغيان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوزالسجود مباشرة قبل التسليم للدعاء في صلاة الفرض أوالنافلة؟ وما حكم الدعاء في سجود صلاة الفريضة
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :أنا مريض ومعي خراج في جسمي ويصحبه خروج دم وجروح والذي نعرفه أن الدم
- أودعت في البنك مبلغا وقدره 2000 درهما ومضىعلى إيداعه سنة ونصف السنة تقريبا لكن لا أذكر في أي شهر تم
- بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ... قصتي ي
- أنا شاب اقترضت مبلغاً من بنك ربوي, والحمد لله قد توفر لي جزء من هذا المبلغ وأردت تسديد بعض من الدين،