وفقًا للنص، فإن مس الكلب نفسه ليس محرمًا في الإسلام، بل هو مباح شرعًا طالما لم يكن هناك رطوبة أثناء المس. ومع ذلك، إذا كانت هناك رطوبة ناتجة عن اللمس، فإن اليد تصبح نجسة ويجب غسلها سبع مرات، إحداهن بالتراب. هذا يشير إلى أن النجاسة لا تتعلق بالمس المباشر للكلب، بل بالرطوبة التي قد تنتقل من الكلب إلى اليد. بالإضافة إلى ذلك، ينصح النص بتجنب امتلاك الكلاب لغير الضرورات مثل الصيد أو حماية الماشية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى نقصان الأجر والثواب. كما يوضح النص أن الأوعية المستخدمة لشرب الماء تصبح نجسة إذا قضمها الكلب، وتتطلب غسلاً تشطيبياً يشمل غسلها سبع مرات متتالية، واحدة منها باستخدام التراب.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقيم في أمريكا، فهل يجوز لي أخذ قرض من البنوك الأمريكية لغرض عمل مشروع صناعي لإنتاج مواد غذائية
- الملتزمون للتنمية
- أعمل كمهندس مبيعات في شركة تقدم حلولا مصرفية من تجهيزات حاسوبية و برمجيات تطبيقية للمصارف والمؤسسات
- أنا لي عم ليس عنده أولاد وقد أوصى بكل ثروته لي بعد عمر طويل - وله إخوة وأخوات - فهل يجوز لي أن آخذ ه
- أنا مسلمة جديدة من بلغاريا وسؤالي عن التطعيم ضد الأمراض فهل يجوز لنا أن نطعم أولادنا لأن بعض المسلمي