النص يؤكد أن الأصل في العقيدة الإسلامية هو علاقة مباشرة بين الأعمال والجزاء، لكن ربط نوع معين من الأمراض بمعصية محددة دون دليل شرعي واضح يُعتبر تألياً على الله وقولٌ عليه بغير علم، وهو ما ينحذر منه الدين الإسلامي بشدة. النص يشدد على ضرورة الالتزام بالكتاب والسنة في فهم العلاقة بين المعاصي والعقاب، وعدم الانجراف إلى الاستنتاجات الشخصية حول الأمور الغيبية التي لم يكشف عنها الشرع النبوي. ويُفضل ترك الأمر لحكمة الله تعالى وعدله اللذين لا يمكن إدراكهما بشكل كامل بفهم محدود للإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: