لا يؤكد الإسلام أن شهر شعبان هو شهر موت الكثيرين، رغم وجود بعض الآثار التي تشير إلى ذلك. هذه الآثار ضعيفة وغير مستندة إلى أدلة قوية أو أحاديث نبوية معتمدة. الإسلام يرفض فكرة تحديد وقت وفاة الإنسان، فهو من علم الغيب الذي ارتضاه الله لنفسه. جميع المسلمين والأمم الأخرى معرضون للموت في أي وقت وبأي مكان. لذلك، لا ينبغي ربط زيادة الوفيات بشهر معين بدون دليل شرعي واضح ودليل قطعي الثبوت. بدلاً من ذلك، يجب علينا أن نؤمن بأن الحياة الدنيا دار ابتلاء وزوال، وأن الاستعداد لرحيل أي لحظة هو واجب على كل مسلم، بغض النظر عن الشهر الحالي.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قذفت فتاة في عرضها ـ لا تعرفني ـ أمام أناس، وأشعر بندم وخوف من الله، وخصوصا بعد ماعرفت حكم القذف وأر
- شخص نوى العمرة، ودخل مكة محرماً مع زوجته، واستأجر فندقاً وأراد أن يرتاح قبل العمرة، فداعب امرأته وقب
- الحديث الذي رواه الترمذي: «يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ، الصَّابِرُ فِيهِمْ عَلَى دِينِهِ، كَالْق
- أخاف أن يكون ما فعلته استهزاء بالدين، فلقد بلغت إحدى زميلاتي الطالبات بأمر، ثم قالت: اللهم إني بلغت.
- كنت قد سألت فضيلتكم من قبل عن أني أعانى من سلس الغائط وأفتيتموني بأن علي أن أرتدي عصابة وأريد أن أسأ