وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شخص مقيم في ألمانيا وأعمل في الدهان حتي الساعة الرابعة بشكل قانوني أي بعلم الدولة وأدفع الضريبة
- أنا طالب في إحدى الجامعات، وقد اقتربت فترة الاختبارات، ولم أدرس كفاية، وأريد أن أحوِّل المواد لفصل آ
- هل يمكنني أخذ قرض بنكي بفائدة 4% لتمويل تجارتي؛ وذلك لغياب أيّ حل آخر؛ كمقرض قرضًا حسنًا، وتعثّر الح
- يا شيخ أشعر بالذنب لعدم شعوري بالرغبة في زيارة الحرمين مثل باقي المسلمين، والحنين إليهما. فبم تنصحني
- Make It with You