وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي زوجي ـ رحمة الله عليه ـ بعد إجراء عملية استئصال ورم بالبنكرياس، حيث حدث له نزيف داخلي وأنني قد
- أنا فتاة تم اغتصابي وأنا في سن 18 عاما، وقد عرفت بعد فترة أني حامل، وأخبرت أمي فانصدمت، حيث إن هذا ا
- متى تم الفتح الإسلامي الأول للمغرب؟
- أنا شاب بعيد عن زوجتي بسبب العمل، الغربة المرة، فغصبا عني غبت في الغربة مدة سنتين، وعندما رجعت إلى ز
- ما الحكم في التعامل مع محلات أعمل لهم دعاية كوبونات -مثلًا-، الكوبون فيه خصم 10% على مشترياتك إذا كا