وفقاً للنص، إذا تاب شخص توبة صادقة عن معصية قام بتعليمها لآخرين، فلا يبقى عليه إثم الأفعال المستقبلية التي يرتكبها الآخرون بسبب تأثيره السابق. هذا لأن التوبة الصادقة تُغفر الذنوب السابقة، ويستعوض الله عز وجل عن ذنبه. ومع ذلك، يُحذر النص من خطورة نشر البدع والمعاصي، حيث يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الانحراف الديني والخطأ الفكري لدى الآخرين. وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله: “وَمَنْ هَدَى اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَالَّذِي يَبِيتُ الشَّيْخُ يُرِيدُ أَنْ يَهْدِي النَّاسَ وَيَلْهَى اللَّهُ قَلْبَهُ”. لذا، يُنصح بالتوقف فوراً عند اكتشاف الخطأ والتوجه نحو طريق الحق والإرشاد الصحيح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طفلة تربيت عند خالي، فجاءت أمي الحقيقية تطلب مني -بحكم مرض قلبها- أن أجلس عندها فترة، لكن أمي ال
- أنا غيرت اسمي واسم أبي لظروف لا أكثر، ولأني كانت عندي إقامة في دولة أوروبية باسمي الحقيقي، ولكن الوض
- أنا مبتلاة -والحمد لله- وراضية، وأكثر ما يشغلني أن يأجرني الله، وأن أحسن الاحتساب، لكني أرى في أحيان
- أنا فتاة في 17 من عمري، وبالنسبة إلى أقربائي فلا عجب أن أقول إنني لا أعرف عماتي رغم أننا نقطن في نفس
- أنا فتاة في 17من عمري, وهناك أمر يشغل تفكري كثيرًا؛ حتى أصبحت أحلم به كثيرًا, فأخي غير الشقيق - من أ