النص يوضح أن من صلى بغير وضوء ناسياً يجب عليه إعادة الصلاة، مستنداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يؤكد أن الله لا يقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ. هذا الحديث يشير إلى أن الوضوء شرط أساسي لصحة الصلاة، وأن نسيان الوضوء لا يعفي من إعادة الصلاة. في المقابل، إذا صلى الشخص في ثوب نجس ناسياً، فلا إعادة عليه، كما حدث مع النبي صلى الله عليه وسلم عندما أخبره جبريل بوجود قذر في نعليه، فخلعهما وأكمل صلاته. هذا يدل على أن الجاهل بالنجاسة أو الناسي لا يؤمر بالإعادة، مما يفرق بين حالة الوضوء والنجاسة في الحكم الشرعي.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا الثروة المعدنية والتعدين بالعالممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فيرونيكا كالي
- أنا شاب مقبل على عقد الزواج خلال أيام إن شاء الله. عندما تتأخر زوجتي أو إحدى أخواتي خارج البيت بدون
- لي أخت انقطعت الصلة معها وذلك لتطاولها على والدتها وعلي، هي وأولادها، وأصبحت كلما أتت إلى البيت لا ب
- أنا دكتورة، وأحضر رسالة ماجستير، وأضطر إلى أن آخذ أرقام هواتف أحد أقارب المرضى؛ لمتابعة حالتهم هاتفي
- هل هذه المعاملة جائزة شرعا في التوكيل؟ أقوم بشراء عملة -الأورو- مقابل الدينار -الصرف - إذا جاءني زبو