وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للشخص إظهار الضجر بعد عمل الخير: كإظهار التعب منه، مثلا، علما أنه قد عمله فيما مضى، وأخلص ال
- أنا امرأة متزوجة وعند الجماع لا أشعر بمتعة ولكن قبل أو بعد الجماع إذا قمت بلف ساقاي على بعضهما والضغ
- لدي سرعة القذف ولذا فعلت سري العادة(الاستمناء) قبل الجماع لأن أكون قادرا على الوطء, لأنني إذا لم أقم
- Yevgeny Leonov
- أنا متزوج حديثا، وكانت أمي تقيم معنا، لكن عند ما نتأخر أنا وزوجتي خارج البيت تغضب أمي، وبدأت زوجتى ت