وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيفية ترك الصلاة؟
- عند تصفحي الإنترنت وفي موقع منتدى منزلة المرأة في الإسلام وفي باب المنتدى الصحي أدهشني موضوع يقول ده
- هل يجوز للعامل في الحمامات العمومية الصلاة في مكان عمله أي الحمام.
- أنا شاب تركت ممارسة الاستمناء منذ عام تقريبا، فهل ذلك يعتبر توبة؟ وهل سيجازيني الله خيرا على ذلك؟ عل
- قد تعرف ما حدث للشيخ خالد الراشد، ولكن السؤال ما حكم سماع محاضرات الشيخ خالد الراشد !؟