في النص، يُوضح أن المرأة التي لا تعلم بوجوب الصلاة بعد انقطاع الدم لا تتحمل إثم ترك الصلاة. ومع ذلك، يُشدد على ضرورة قضاء الصلوات التي تُركت بعد الأربعين يوماً من الولادة، ما لم يوافق وقت العادة المعتاد. يُسمح لها بقضاء هذه الصلوات حسب استطاعتها وقدرتها، حتى لو استغرق ذلك عدة أيام. هذا الحكم مبني على اختلاف العلماء في مدة النفاس، ويُعتبر الأحوط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي تحثني على الزواج مع ابنة خالتي وأنا أريدها ولكن أبي قال لي إنه يفضل أن لا أتزوج بها، فبماذا تنصح
- كيف يوفق المسلم بين الشوق للقاء الله وعدم السقوط في تمني الموت الذي نهى عنه الإسلام؟
- أخبرني أحد أقربائي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستحم أو يغتسل بماء مالح، وهذا الحوار دار بيننا ح
- أعمل محاميا بشركة تأمين تتعامل في جميع أنواع التأمين ومنها التأمين التعاوني ولكن طبيعة عملى ليست في
- السلام عليكم ما حكم أن يساعد شخص موسر أختا له متبرجة ولكنها تصلي أو أخ لا يصلي تكاسلا؟ مع العلم بأني