النص يطرح إشكالية صعبة: هل أحصل على ضعف قيمة الدين عند عدم تسديده، أم أن العفو عنه هو الخيار الأفضل؟ يُشير النص إلى أن الحصول على ضعف القيمة جائز شرعاً، ويعدّ عملاً صالحًا. لكن الإسلام ينبّه إلى فضل العفو والتسامح، لدرجة أن إسقاط الدين جزئياً أو كلياً يُصنف ضمن أعمال البر والخير.
الفقرة تؤكد أن العفو لا يقتصر على الإنتظار، بل يشمل تضحية بإعادة الأموال المؤجلة. لذلك، يُمكن القول إن العفو عن الديون، رغم حصول المدين على الواجب شرعاً، يحقق ربحًا روحيًا أكبر للدائن والمدين على حد سواء، ويحقق الخير والسعادة الروحية بشكل أعمق من مجرد الانتظار أو الحصول على ضعف قيمة الدين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي -رحمه الله- كان مريضا، ومرضه يتطلب الدخول للمستشفى، وغسيل الكلى، وهو كان يرفض العلاج، وعندما ع
- إن أتت أحدًا وسوسة في كلمة إله، فهل يحاسب عليها؟ وإن نطقها بصوت مرتفع بينه وبين نفسه، فهل يعتبر مشرك
- أنا أحب أن أقرأ القصص؛ لأستفيد، وأقوي لغتي الإنجليزية، ولكن في كثير من القصص يوجد سب. فهل يمكنني قرا
- Vadim Pykhtin
- جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه من نفع كثير, وبيتنا محافظ جدًّا حتى أني لا أستطيع التحدث مع أهلي في