يتناول النص مسألة قضاء اليوم الذي أفطر فيه الشخص من صيام ستة من شوال. وفقًا للنص، لا يلزم قضاء ذلك اليوم بناءً على القول الأول من أقوال العلماء، والذي يعتبر الراجح. هذا القول يستند إلى أن المتطوع في الصيام هو أمير نفسه، أي أنه ليس ملزمًا بإتمام صيام النفل إذا أفطر بدون عذر. يدعم هذا الرأي حديث عائشة رضي الله عنها، حيث أفطرت معها النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا عليكما صوما مكانه يوما آخر”. بناءً على ذلك، يمكن للشخص أن يكمل صيام ستة من شوال كما هو مقرر دون الحاجة إلى قضاء اليوم الذي أفطر فيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تشاجرت مع زوجي، وفي لحظة غضب طلبت منه أن يطلقني ثلات مراث، فطلقني، إلا أنه يقول إنه لم تكن عنده نيته
- وقع فى أحد كتب الحديث هذا السند: حدثنا دحيم عن رجل سماه عن (تكملة السند)؛والسؤال: 1-ما معنى عن رجل س
- أرجو إفادتي حول سفر المرأة فكما ذكر وفي جزء من الفتوى الخاصة بهذا الموضوع على أنه ليس كل المذاهب تحر
- أنا فتاة مخطوبة، وقد عقد قراني، والمعلومات التي وصلتني عن خاطبي يوجد بها الكثير من الكذب الذي لم أكت
- لماذا لا تصيب الوسوسة العالم، وتصيب العابد؟