النص يوضح أن إخراج النقود بدلاً من الإطعام في فدية الصيام لا يجزئ. وفقًا للنص، يجب على الكبير المريض الذي لا يستطيع الصوم أن يطعم مسكينًا عن كل يوم. هذا الحكم يستند إلى قول الله تعالى: “وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين” (البقرة)، وكذلك إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد”. بناءً على هذه الأدلة، يجب إطعام مسكين عن كل يوم، ولا يجوز إخراج القيمة النقدية بدلاً من الطعام. يمكن توزيع الطعام في بيوت المساكين أو دعوتهم لتناول الطعام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أنوي منع زوجتي من الخروج مع السائق دون وجود محرم, وليس الطلاق, وقلت لها: «اعتبري نفسك طالقًا لو
- مصر ذكرت في القرآن الكريم على حد علمي القليل 35 مرة بصورة مباشرة وغير مباشرة، وكرمت في الكتب السماوي
- أعمل في شركةٍ أجنبيةٍ، تقوم بتطوير مواقع للعملاء، وأحد هذه المواقع يطلب مني العمل في متحفٍ، يعرض لوح
- 1( هل القول بانقطاع العذاب وفناء النار يعتبر عقيدة فاسدة تدخل صاحبها النار لمخالفتها النصوص القطعية
- كان عندي مبلغ من المال، وصرفت منه، وبقي جزء قليل، وقد بلغ الحول، ثم جاءني مبلغ مائة ألف ولم يبلغ الح