فيما يتعلق بإرسال صورة لطفلك لعائلتك، يختلف الرأي بين العلماء بناءً على نوع الصورة. بعض العلماء يرون أن الصور الزائلة وغير الثابتة، مثل تلك المخزنة في ذاكرة الكمبيوتر والتي تظهر على الشاشة ثم تزول، جائزة إذا كانت المشكلة يمكن حلها بتخزين الصورة بطريقة لا تجعلها ثابتة، مثل تنسيق وإرسالها عبر الإنترنت. ومع ذلك، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الذكرى الحقيقية تكمن في القلب، وقد عاش أجيال كثيرة بدون الحاجة إلى الصور الثابتة للحفاظ على المودة والاشتياق بين أفراد الأسرة. لذلك، يمكن أن يكون إرسال الصور مجرد وسيلة مؤقتة، خاصة إذا كانت هناك حاجة ملحة لإطمئنان العائلة. في النهاية، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الذكرى الحقيقية تكمن في القلب، وأننا يمكن أن نحافظ على روابطنا العائلية دون الحاجة إلى الصور الثابتة.
إقرأ أيضا:قبائل بني هلال بمنطقة الشاوية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد كتبت لكم بعد أن ضاقت الدنيا بي ولم أعد أعرف ماذا أفعل، لقد تزوجت من جنسية مختلفة 7 سنوات ونحن وا
- أنا مشتركة في موقع عن طريق النت يكسب مال قيمته 10 ألاف دولار، الموقع عبارة عن موقع إعلانات فقط بمجرد
- كنت أصلي بتنورة من الصوف بها ثقب صغيرة جدا، لدي الآن شك بأنها تكشف ما تحتها ولست متأكدة من ذلك، وقد
- عملت في مؤسسة كمصمم إشهارات، ومن بين الأعمال أنني صممت صورة إشهار كبيرة الحجم فيها كتابة عادية وبها
- قد قامت فتاة بسبي وقذفي والتشهير بسمعتي، مع العلم أننى أعمل تاجرا أي أن السمعة عندي أهم من أي شيء آخ