وفقًا للنص المقدم، لا يوجد دليل شرعي يدعم الإصرار على قراءة سورة الإخلاص تحديدًا في الركعة الثانية من كل صلاة تراويح. في الواقع، يشدد النص على أن جوهر صلاة القيام ليس في عدد الركعات أو سرعتها، بل في التفاني والإخلاص والخشوع فيها. بدلاً من ذلك، يجب على المصلي أن يقرا ما تيسّر له من كتاب الله الكريم بسرعة مناسبة تسمح له بتذكر المعاني والألفاظ بشكل صحيح. إن التسابق بين المصلين لقراءة أكبر قدر ممكن من القرآن قد يحرف عن هدف الصلاة الأصلي وهو التقرب إلى الله تعالى والتواصل الروحي معه. لذلك، لا يُعتبر الإصرار على قراءة سورة الإخلاص في الركعة الثانية من كل صلاة تراويح أمراً مشروعاً أو مستحباً، بل يجب على المصلي أن يركز على جودة الصلاة وخشوعه فيها، مع مراعاة الحديث الشريف الذي يقول إنما الأعمال بالنيات.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وبعد : أنا امرأة أبلغ 30 سنة تزوجت من رجل لا نعرفه تمام المعرفة اكتشفت بعد زواجي أنه مريض نفسيا وفيه
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب، إذا دعا الإنسان اللهم إني اسألك إيمانا لا يرتد ونع
- ما هو واجب الزوج أمام زوجته حينما يكتشف أن هذه الأخيرة لا تولي اهتاما لأمه؟ جزاكم الله خيرا.
- إذا كسر شخص شيئا ما وهو ملك لشخص آخر وحلف بالله أن يغرم الشيء الذي كسره، ولكن رفض الشخص المالك أن يأ
- لى إحدى القريبات حدثت مشكلة بينى وبينها وشتمتنى واستهزأت بى وأهانتنى ثم قامت بطردى من بيتها وقالت لى