لا يجوز للمسلم أن يتعاون مع شخص يتعامل بالرشوة والربا، خاصة إذا كان ماله مختلطاً بالحرام إذا كان ماله حلالاً، يمكن التعامل معه مع الكراهة أما إذا كان ماله كله حراماً، فلا يجوز التعامل معه في أي نوع من المعاملات من الواجب نصحه وتشجيعه على التوبة والتخلص من المظالم، والحرص على طيب الكسب
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مسلم جزائري أريد أن أتزوج من امرأة من أهل الكتاب ونظراً لصعوبة قد أجدها خلال الأيام الأولى و
- لي زميل اتهم في قضيه منذ فترة وحصل على براءة، وبعد عام من ذلك اختلفت معه فأثرت الفتنة بينه وبين زملا
- زوجة جدي قامت بإرضاع شخص. فهل يصبح من محارمنا؟
- أبي بعد 47 سنة يقول لي: «أنت لست ابني»، ويتّهم أمّي بالزنى، وأنا أكبر إخوتي وأخواتي، وأغلبهم شبهي بن
- أنا شاب في كلية الطب، وفقني الله للالتزام والتدين منذ فترة ليست بعيدة, ولم أكن جيدًا من قبل - أسأل ا