النص يوضح أن مسألة الوقوف أثناء الإقامة ليست محددة بشكل صارم شرعياً، حيث يرى جمهور العلماء أنه من الأفضل الانتظار حتى تنتهي الإقامة تماماً، خاصة إذا كان الإمام موجوداً بالفعل داخل المسجد. هذا الرأي يستند إلى الأحاديث التي تشير إلى عدم البدء بالصلاة إلا برؤية الإمام. ومع ذلك، هناك بعض الفقهاء الذين يجيزون الوقوف بمجرد بدء المؤذن بإحدى تكبيرات الإقامة. بناءً على ذلك، يعتبر النص أن جميع هذه التصرفات مقبولة دينياً، سواء كان الوقوف مع بداية التكبيرة الأولى للإقامة، أو في منتصفها، أو عند نهايتها. وبالتالي، يمكن للمسلم اختيار الوقت الذي يناسبه للوقوف والاستعداد للصلاة، مع التركيز على أداء الصلاة بطريقة هادئة ومطمئنة.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استعرت كتابًا من صديقي لأذاكر فيه, وأثناء المذاكرة أحيانًا صفحة تتطبق, أو بصاق قليل جدًّا يخرج من فم
- لدي ما يهمني كثيرا سؤالي موضوع الحجة: هل الآن يوجد في الدنيا إنسان لم تبلغه الحجة؟
- أخاف من الموت كثيرا جدا لأني لم أعمل عملا صالحا ألقى به الله عز وجل وعندي من الذنوب والمعاصي ما يثقل
- سؤالي عن الحيض: نزول إفرازات قبل الحيض. الكدرة تكون متقطعة تسبق الحيض تقريبا بـ 3 أيام أو 4 ثم ينزل
- عندما أبحث في الإنترنت عن علماء الحضارة الإسلامية في العلوم الدنيوية والتطبيقية أجدهم إما ملحدين أو