يجوز تأخير طواف الإفاضة حتى وقت السفر، حيث يمكن أداء طواف واحد يجزئ عن كل من طواف الإفاضة والوداع. ومع ذلك، يُفضل أداء طوافين منفصلين: أحدهما للإفاضة والآخر للوداع. الأفضلية تكمن في أداء طواف الإفاضة يوم العيد بعد إتمام المناسك الأخرى، ثم أداء طواف الوداع عند السفر. الشيخ ابن باز رحمه الله أكد على جواز تأخير طواف الإفاضة حتى وقت السفر، مشيراً إلى أنه إذا رمى الإنسان الجمار وانتهى من جميع المناسك، فإن طواف الإفاضة يجزئه عن طواف الوداع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان أبي -رحمه الله- يؤجر شقة لعائلة، وهذا منذ الستينات من القرن الماضي. ومنذ حوالي 30 سنة غادرت هذه
- مدى صحة الحديث 0 فيما معناه قول الرسول لجبريل هل تنزل بعدي قال نعم عشر مرات 0
- ما حكم من يحلف على شيء دون أن ينذر في حلفه، مثال ذلك: والله سوف يخسر الفريق الفلاني وتأتي المبارة وي
- هل يصح لأهل العروس إجبار العروس والعريس على تحديد موعدا للزفاف بناء على رغبتهم الشخصية ليحين لهم الف
- فضيلة الشيخ وفقكم الله وأحسن الله إليكم. عندي سؤال: بعض الأئمة في المساجد يعبّرون في التسليم بعبارة: