يَعرَض تحضير الكحول الأيضي في معامل الكيمياء لموقف شرعي يُثار خلاف حول جوازه. يرى الجمهور من العلماء أن الكحول الأيضي محرم بذاته لأنه يؤدي إلى السكر، بغض النظر عن وجود عوامل أخرى.
لكنّ رأياً آخر يدعمه بعض العلماء يفيد بأن التحريم مرتبط بتصنيع المشروبات المسكرة منه، وبالتالي، يُجوز تحضير الكحول الأيضي لأغراض علمية أو بحثية طالما لم يكن الغرض منه صنع مشروب مسكر. يُستند هذا الرأي إلى حديث الرسول الكريم “نعم الإدام الخل” الذي يشير إلى قبول استخدام منتجات تتضمن مواد حمضية.
مع ذلك، يُلحّ النص على ضرورة الرجوع للمصادر الإسلامية ذات الثقة وتأخذ كل الأحكام الشرعية والأدلة المقدمة في الاعتبار عند اتخاذ القرار فيما يتعلق بتحضير المواد الكيميائية المختلفة.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- آخذ زوجتي وأولادي بين حين وآخر في السنة حوالي مرتين أو ثلاث مرات إلى مطاعم وكافيهات غالية جدا و أجد
- قرأت كثيرا عن المسيح الدجال ولكن لم أقرأ عن كيفية الوقاية منه أو ما نفعله من أذكار أو من قراءة قرآن
- أنا متزوجة منذ عامين وزوجي عنده شلل نصفي وأنا أعلم هذا من الأول ولكنه لا يقدر على معاشرتي الجنسية من
- نذرت إن شفيت أمي، أن أترك مشاهدة مسلسل، لكني أخلفت، وشاهدته عدة مرات. فهل يجب أن أكفر عن كل مشاهدة،
- إمام مسجدنا يدخل حرف الظاء مع الضاد في كلمة: الضالين ـ في الفاتحة وغيرها مثل: فضرب ـ فما الحكم في ذل