يجيب النص على سؤال جواز تسمية الطفل بـ “عزير” من خلال تقديم عدة نقاط رئيسية. أولاً، يشير إلى أن “عزير” هو اسم يهودي، لكنه مذكور في القرآن الكريم في سياق ذم اليهود. ومع ذلك، يوضح النص أن عزيرا يُعتبر نبياً من أنبياء بني إسرائيل وفقاً للحافظ ابن كثير. بناءً على هذا، يُعتبر التسمي بـ “عزير” جائزاً طالما لا يوجد ميل قلبي إلى اليهود أو تأثر بهم بسبب المجاورة لهم. ومع ذلك، يُشير النص إلى وجود خلاف بين أهل العلم حول نبوة عزير. في النهاية، يُقرر النص أنه يمكن تسمية الطفل بـ “عزير” دون مخالفة شرعية، بشرط عدم وجود ميل قلبي إلى اليهود أو تأثر بهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد ملخصًا لتفسير هذه الآيات: وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا
- عندنا رجل يريد الزواج من ابنة عمته، لكنه في بلد آخر، ولا يستطيع أن يأتي إلى بلدنا، وهو يعرف البنت، و
- هنالك قانون في الدول الأجنبية يمنع على أصحاب المجلات أو المواقع أن يرفضوا عرض إعلان معين في مجلاتهم
- أمّ قامت ببناء منزل، وقام أحد أبنائها دون علمها ببعض التجهيزات للمنزل -وصلت إلى 40 ألف جنيه-، ويريد
- ما حكم من أخبر كذبا بأنه قال: أنا علقت الطلاق قبل النكاح (أخبر كذبا بأنه قال إذا فعلت كذا؛ فالزوجة ا