بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن تسمية الطفل “قاسم” أو “القاسم” جائزة شرعاً، حيث لا يوجد مانع من ذلك بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. فقد ورد في النص أن النهي عن الجمع بين اسم النبي وكنيته كان خاصاً بحياته عليه الصلاة والسلام، وأن أهل العلم القدامى وحديثيهم يتسمون بمحمد ويتكنون بأبي القاسم من غير نكير. كما يشير النص إلى حديث جابر رضي الله عنه الذي يؤكد على جواز التسمية بالقاسم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يمكن للأهل تسمية أطفالهم بأسماء مثل قاسم أو محمد، وتكنيهم بأبي القاسم دون أي مخالفة شرعية. هذا الحكم مستند إلى فهم أهل العلم للحديث النبوي الشريف، والذي يشير إلى أن النهي عن الجمع بين الاسم والكنية كان خاصاً بحياته صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج، وعندي ولد وبنت. حدث قبل أربعة أشهر تقريبا خلاف بيني وبين زوجتي. أخذت منها الجوال، وتبين ل
- كنت أصلي وزوجتي جماعة في المنزل وهي خلفي، وفي صلاة العشاء عندما انتهينا التفتت إليها فوجدتها قاعدة ع
- يخرج مني سائل لا أعرف هل هو مذي أو ودي، وأحتاج للاستنجاء قبل كل صلاة، وهذا صعب، وفي الأيام القادمة ل
- شيخي الجليل... لدي رأي حول حديث سجود الشمس في صحيح البخاري، لا أرى إن كان من الممكن أن يكون صائباً،
- أنا أشتغل في إدارة الجمارك، ولما يقوم المستورد بأخذ سلعته من الميناء, يقوم بأداء الضرائب, ولنفترض أن