بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن تسمية الطفل “قاسم” أو “القاسم” جائزة شرعاً، حيث لا يوجد مانع من ذلك بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. فقد ورد في النص أن النهي عن الجمع بين اسم النبي وكنيته كان خاصاً بحياته عليه الصلاة والسلام، وأن أهل العلم القدامى وحديثيهم يتسمون بمحمد ويتكنون بأبي القاسم من غير نكير. كما يشير النص إلى حديث جابر رضي الله عنه الذي يؤكد على جواز التسمية بالقاسم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يمكن للأهل تسمية أطفالهم بأسماء مثل قاسم أو محمد، وتكنيهم بأبي القاسم دون أي مخالفة شرعية. هذا الحكم مستند إلى فهم أهل العلم للحديث النبوي الشريف، والذي يشير إلى أن النهي عن الجمع بين الاسم والكنية كان خاصاً بحياته صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مرة مشيت في مكان تجتمع فيه القطط و شممت رائحة سيئة فظننت بأني قد وطئت على روثها, فرأيت نعلي لأتأكد ف
- ما حكم صرف المال المأخوذ من تأجير محل لبيع الدشوش وصرفه على الوالد المريض من أجل علاجه في المستشفى
- أريد أن أعرف هل يوم ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم أفضل أم ليلة القدر؟
- 2018 Fijian general election
- My Head & My Heart