النص يؤكد أن المرأة الحائض لا يوجد مانع شرعي يمنعها من دخول مكة المكرمة أو المدينة المنورة. هذا الحكم يستند إلى النصوص الشرعية التي تسمح للنساء الحائضات بأداء مناسك الحج والعمرة، مع الامتناع فقط عن الطواف بالبيت الحرام حتى تطهرن. في حجة الوداع، كانت السيدة عائشة رضي الله عنها مع النبي صلى الله عليه وسلم، وحاضت قبل دخول مكة، ولم يمنعها النبي صلى الله عليه وسلم من دخول مكة، بل أمرها بأن تفعل جميع مناسك الحج باستثناء الطواف بالبيت، مؤجلاً ذلك حتى تطهر. هذا يدل على أن النساء الحائضات يمكنهن دخول المدينة المنورة ومكة المكرمة دون حرج، طالما امتنعن عن الطواف بالبيت الحرام حتى تطهرن.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Karasawayama Shrine
- كنت أرى أبي دوْمًا يأكل وأذان الفجر يؤذن، ويقول: إنَّ الإمساك يبدأ بنهاية الأذان، وكنت أقلد قوله هذا
- ما حكم أخذ الفتاة دورة كمبيوتر مختلطة في مدينة تبعد نصف ساعة عن قريتها؛ بهدف استغلال وقت الفراغ، وال
- الحقيقة لدي مشكلة كبيرة.. الحقيقة أني لا أعرف كيف أحلها ولا أعرف من أسأل خوفا أن لا يصدقني أنا شاب ع
- أسألكم بالله أولا ألا تتضايقوا مني، وثانيا أن تقرأوا كل حروف هذه الرسالة بتمعن وتجيبوا على كل فقراته