يتناول النص مسألة الزواج بين الشاب الإباضي والفتاة الشافعية، ويجيب عنها بنفي الجواز. يُبرر ذلك بـ”ضرورة مراعاة الدين والخُلق في اختيار الزوجة” وأن “تأثير الزوج على الزوجة كبير وقد تؤثر معتقدات الزوج على زوجته”. ويُشير النص إلى أن الإباضية يعتبرون من فرق الضلال، وأن شهادة الإباضية غير مقبولة شرعًا، إضافة إلى نصوص صحيحة في الذم لهم.
لذلك، يُحذر النص من تزويج المبتدعة من نساء أهل السنة، و”عدم advisability” زواج الشاب الإباضي من الفتاة الشافعية بسبب الاختلاف في المعتقدات الدينية ونتائجها المحتملة على مستقبل الزوجية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن يشترك عدد سبعة أفراد في بدنة واحدة ويكون لكل واحد له نية تختلف عن الآخر كأن يكون أحدهما ن
- لقد ثبت على أبي أنه سرق من الرجل الذي يعمل معه، وعرف كثير من الناس بالموضوع. وينظرون إلي نظرة الله و
- Televisión Pública
- كنت إمام مسجد في الضفة في فلسطين، وبعدما تقاعدت من وظيفتي بقيت أصلي بالناس تطوعا وأخطب الجمعة وأعطي
- أنا مصري أعمل في الإمارات منذ 3 شهور ولا أوفر أي شيء من راتبي البسيط جدا. وأعاني أزمات نفسية ناتجة ع