بناءً على النص المقدم، يمكن القول إن الإسلام يسمح للمسلم بالبيع والشراء وفقًا لسعر السوق، طالما أن المعاملة صحيحة ولا تحتوي على غرر أو غش أو ربا. هذا يعني أنه من الممكن لشخص أن يبيع سلعته بسعر أكبر مما اشتراها به، بشرط أن يكون هذا السعر متفقًا مع سعر السوق وأن لا يكون هناك أي خداع أو غش في العقد الأصلي أو الجديد. يجب التأكد من أن جميع تفاصيل الصفقة تتوافق مع الشريعة الإسلامية لتجنب أي شبهات غير شرعية. في الإسلام، التجارة مباحة ومشجعة، ولكن يجب أن تتم بطريقة عادلة ونزيهة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توجد بالقرب من منزلنا حجارة كبيرة بحجمها يستطيع الإنسان أن يصلي فوقها بجسمه الكامل، سؤالي: هل الصلاة
- هل القروض الزراعية التي تصرف من بنوك التنمية الزراعية لخدمة المحصول حلال أم حرام ؟
- عندنا في المغرب، ومباشرة بعد كل صلاة يصلي الإمام ومعه المأمومون جهرا وبشكل جماعي على الرسول صلى الله
- سؤالي هو: بجوارنا مسجد فروض وحول هذا المسجد مجموعة من الأعمال الإنشائية ويوجد فيها مجموعة من العمال
- ما حكم تأجير اعتماد بنكي قيمته 100 مليون، لكنه فعليا غير مغطى ماليا، إنما هو فقط ضمان مدته سنة. الشخ