يجوز للطبيب الذي يعمل لحسابه الخاص قبول دعوات شركات الأدوية بشرط ألا يؤثر ذلك على نوعية الأدوية التي يصفها للمرضى. يجب أن يكتب الطبيب الدواء الأفضل مع مراعاة السعر أو ترك حرية الاختيار للمريض. حضور الطبيب لدعوات هذه الشركات يكون من باب التعرف على ما لديهم من أدوية. أما إذا كان الطبيب لا يعمل لحسابه الخاص، فإذا كان حضوره للتعرف فقط فلا بأس، ولكن إذا كان ذلك سيجعله متحيزًا لشركة دون أخرى بسبب هذه الدعوات أو الهدايا، فلا يجوز. يجب على الطبيب أيضًا مراعاة أنه إذا كان له تأثير على المستشفى الذي يعمل فيه بحيث يشترون نوعية الدواء الذي ينصح به، فالأفضل الابتعاد عن هذه الدعوات. في النهاية، يجب على الطبيب أن يضع مصلحة المريض أولاً وأن يصف الدواء الأفضل بغض النظر عن الهدايا أو الدعوات.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤال مهم بالنسبة للحيض. بقدر تذكري أظن أنه لما بدأت تجيئني، وتجيء حوالي اليوم العاشر، ويروح الدم وتب
- بسم الله الرحمن الرحيم من هم أصحاب الكساء، وما هي القصة، هل كان جبريل عليه السلام؟ ولكم الشكر.
- ما هو الشرك الأكبر؟
- ماحكم أخذ المساعدة المالية التي تقدمها الدولة لللا جئ إليها علما بأنه لدي مبلغ من المال ولكن أريد ال
- جين بولز