في الإسلام، يُعتبر القيام أحد أعمدة الصلاة، وهو ضروري في صلاة الفرض. من يترك القيام بلا سبب مشروع، تكون صلاته باطلة. ومع ذلك، يُسمح بالجلوس في صلاة النفل إذا كان المصلي قادرًا على القيام، وفي هذه الحالة يحصل على نصف أجر القائم. بالنسبة لصلاة الفرض، فالقيام مطلوب بغض النظر عن نوعها، سواء كانت فرض عين أم فرض كفاية. لذلك، ليس من المستحب ولا المقبول جلوس المصلي على كرسي خلال أداء فريضة مثل صلاة الجمعة أو العيد طالما لديه القدرة الجسدية اللازمة للوقوف والصلاة بشكل صحيح باتجاه القبلة ورأساً على عقب القدمين. يُعفى فقط أولئك الذين يعانون من إعاقات تُعْذِرُهُم قانونيًا ومشروعًا دينياً. وبالتالي، يجب تجنب الاعتماد على الكراسي عند تأدية العبادات الرئيسية إلا بحالات الضرورة القصوى التي يؤدي فيها الجلوس لفترة طويلة بالوقوف المتواصل إلى إيذاء المحرم.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكب- أنا امرأة مطلقة ولي من زوجي الأول بنتان تعرفت على رجل يريد الزواج مني ولكن هناك مشكلة تتمثل في أن أه
- أعاني من مشكلة وهي بعد البول تخرج مني قطرات إما من البول أو سائل أبيض ربما مني لذا أجد صعوبة ومشقة ف
- لقد ارتكبت في حياتي العديدَ من المعاصي, وتطرقت إلى الكبائر على مراحل متعددة من حياتي, ومنها: أكل مال
- ما حكم تحصين الأبناء صباحا ومساء بعد الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين بقول(أص
- نمت بعد الفجر واستيقظت ضحى الجمعة فاغتسلت غسل الجمعة وصليت جميع الصلوات وقرأت من القرآن، وفي منتصف ا